Featured Post 1 Title

Ganti paragraf pada setiap slide dengan deskripsi anda caranya silahkan login ke blogger dan masuk ke menu edit html kemudian temukan paragraf ini lalu ganti dengan kalimat yang anda inginkan.
Template ini terinsipirasi dari Echo - Build Highly Social Real-time Apps dan di konversi ke Blogger oleh Goomelar - goomelar.blogspot.com. Template lainnya bisa anda temukan di http://goomelartemplates.blogspot.com.

Read More

Featured Post 2 Title

Ganti paragraf pada setiap slide dengan deskripsi anda caranya silahkan login ke blogger dan masuk ke menu edit html kemudian temukan paragraf ini lalu ganti dengan kalimat yang anda inginkan.
Template ini terinsipirasi dari Echo - Build Highly Social Real-time Apps dan di konversi ke Blogger oleh Goomelar - goomelar.blogspot.com. Template lainnya bisa anda temukan di http://goomelartemplates.blogspot.com.

Read More

Featured Post 3 Title

Ganti paragraf pada setiap slide dengan deskripsi anda caranya silahkan login ke blogger dan masuk ke menu edit html kemudian temukan paragraf ini lalu ganti dengan kalimat yang anda inginkan.
Template ini terinsipirasi dari Echo - Build Highly Social Real-time Apps dan di konversi ke Blogger oleh Goomelar - goomelar.blogspot.com. Template lainnya bisa anda temukan di http://goomelartemplates.blogspot.com.

Read More

Featured Post 4 Title

Ganti paragraf pada setiap slide dengan deskripsi anda caranya silahkan login ke blogger dan masuk ke menu edit html kemudian temukan paragraf ini lalu ganti dengan kalimat yang anda inginkan.
Template ini terinsipirasi dari Echo - Build Highly Social Real-time Apps dan di konversi ke Blogger oleh Goomelar - goomelar.blogspot.com. Template lainnya bisa anda temukan di http://goomelartemplates.blogspot.com.

Read More

Featured Post 5 Title

Ganti paragraf pada setiap slide dengan deskripsi anda caranya silahkan login ke blogger dan masuk ke menu edit html kemudian temukan paragraf ini lalu ganti dengan kalimat yang anda inginkan.
Template ini terinsipirasi dari Echo - Build Highly Social Real-time Apps dan di konversi ke Blogger oleh Goomelar - goomelar.blogspot.com. Template lainnya bisa anda temukan di http://goomelartemplates.blogspot.com.

Read More
Rating
0 Comments



Rating
0 Comments
إبداااع بلا حدووووووود
Rating
0 Comments
خلفيات مبدعة



Rating
0 Comments
وهذه صور دالة على الإبداع الموجود السماوات،،إبداع الله عز وجل:
Rating
0 Comments
المدهش في فن الرسم بالرمال ليس في صوره الثابتة التي تبدو عادية بعض الشيء، ولكن في قدرة فنانيه على صناعة عروض متحركة مبهرة، سنشاهد منها اليوم كيف استطاعت الفتاة الأوكرانية كسينيا سيمونوفا إبهار المشاهدين في أحد البرامج التليفزيونية الشهيرة، عندما قامت بعمل عرض متحرك لقصة احتلال أوكرانيا أيام الحرب العالمية الثانية، بقليل من الرمال وكثير من الإبداع، كل هذا ستشاهدونه في هذا الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=mwQPCpqaoHI
Rating
0 Comments
«بنت مريم» إبداع إماراتي متوج بالجوائز في مهرجان «كان»



إخراج : سعيد سالمين المرّي

سيناريو وحوار : محمد حسن أحمد

مدير التصوير : حسن الكثيري

مصمم الديكور والملابس : أحمد حسن أحمد



إنتاج الرؤية السينمائية - مساهمة من مؤسسة الامارات



الجوائز التي حاز عليها الفيلم

جائزة الفضية مهرجان الخليج السينمائي 2008

جائزة الصقر الفضي مهرجان الفيلم العربي بروتردام 2008

جائزة أفضل فيلم – مهرجان مسينا في إيطاليا 2008

جائزة البانوش البرونزي بمهرجان الريف السينمائي في مملكة البحرين 2008

جائزة أفضل فيلم عربي بمهرجان الأردن السينمائي الدولية 2008



جائزة لجنة التحكيم الخاصة بمهرجان دبي السينمائي الدولي 2008



جائزة أفضل مخرج إماراتي عن فيلم "بنت مريم" مهرجان دبي السينمائي الدولي

2008



الجائزة الذهبية في مهرجان الهُربّان السينمائي الدولي - العراق - 2009



الجائزة الكبرى الأولى - مهرجان الفيلم القصير - دار البيضاء 2009






_____

بعد فوزه بأكثر من 9 جوائز محلية وعربية وعالمية، كانت بدايتها مع جائزتين من مهرجان دبي السينمائي وأخيراً وليس آخراً الجائزة الكبرى في مهرجان الدار البيضاء للفيلم القصير؛ يجري عرض الفيلم الإماراتي (بنت مريم) للمخرج الإماراتي سعيد سالمين المري على هامش مهرجان كان السينمائي الدولي الذي يستمر حتى 24 الجاري.



(بنت مريم) الذي لاقى النجاح تلو الآخر، ومخرجه سالمين الذي يعتبر بحق صائد الجوائز، خلال الأعوام القليلة الماضية، أعاد إلى الأذهان حكاية السينما الخليجية، التي لا تزال إلى يومنا هذا، حلماً لم يتحقق رغم المحاولات الجادة، ويبدو أن هذا الفيلم الإماراتي استطاع بجدارة أن يهيمن على الحوارات والتجاذبات السينمائية في الخليج هذه الأيام، بعد أن ظل (بس يا بحر) للكويتي خالد الصديقي العلامة الأبرز في تاريخ الفن الخليجي منذ العام 1972، فبات (بنت مريم) الوريث الشرعي للنتاج الخليجي السبعيني الذي لم يكتمل. كما أنه بحسب من تابعه من نقاد وكتّاب وجمهور، يعتبر المحطة الأكثر نضجاً في محطات وتجارب السينما الخليجية، لأنه يقدم منظوراً مغايراً للسينما الواقعية، التي يشتغل عليها سالمين، من حيث اللغة السينمائية، وحبكة السيناريو، وزوايا التصوير، وتجاوز الصورة النمطية والمباشرة التي دأبت عليها الكثير من التجارب السابقة.




يخرج فيلم (بنت مريم) من إطار الحكاية التقليدية، ليواجه المشاهد بأسئلة وجودية، تقدم مع كل قطرة مطر حكاية، ومع ملامح كل وجه تصادفه(بنت مريم)، الدور الذي أدته ببراعة الشابة السورية نيفين ماضي، ملامح حزن وحالات وجدانية، تبعد بالحكاية الأصلية عن المكان بخصوصيته المحلية، لتقربه أكثر من الأجواء الإنسانية التي تنفع،رغم معاصرة الصورة، لكل زمان ومكان. واشتركت عوامل عدة في نجاح الفيلم، كان أولها الاحتراف الفني للمخرج سعيد سالمين والسيناريو الذي أبدعه الكاتب والشاعر الإماراتي محمد حسن أحمد، أما المصور حسن الكثيري، فقد استطاع ترجمة اللغة السينمائية التي أرادها المخرج إلى عرض بصري مدهش، والفيلم من بطولة محمد إسماعيل في دور (معتوق)، ونيفين ماضي في شخصية (بنت مريم)، ورشا العبيدي، وحسين محمود، الديكور لأحمد حسن أحمد، الموسيقى لطه العجمي، وساهمت جميع العناصر الإنتاجية، بما فيها الدعم الإنتاجي لمؤسسة الإمارات، التي تدعم الإبداع الإماراتي بكل صوره، أسهم كل ذلك في إنجاز فيلم يعتبر علامة فارقة في الفن الخليجي.




مشوار... لم يأتِ نجاح سعيد سالمين في (بنت مريم) وغيره من الأفلام التي أخرجها من فراغ أو محض صدفة، بل هو نتاج تراكم لمجهود فردي وعشق للفن السابع، بدأ معه منذ ثمانينات القرن الماضي، حين كان يحمل الكاميرا ويجوب فيها لتصوير قصص في (الفريج) الذي يسكنه في أبوظبي، لينجز بعد تلك المرحلة مجموعة من الأفلام الروائية القصيرة، التي شارك بها في مسابقة (أفلام من الإمارات) التي كان يشرف عليها المخرج والأديب الإماراتي مسعود أمر الله آل علي، وحاز سالمين في مشواره الفني على 13 جائزة مختلفة محليا وعربيا وعالمياً، ورغم كل هذه الجوائز والمكانة العربية والدولية، التي حققها سعيد سالمين وفيلمه الرائع، إلا أنه لم ينل أو يحضَ بأي تكريم رسمي محلي من المؤسسات والجهات المختصة، كونه يحمل اسم الإمارات في المحافل العربية والدولية.




رؤية سينمائية

أسس سعيد سالمين في العام 2004، مع حسن الكثيري وعبد الله حسن أحمد ومجموعة من المبدعين الإماراتيين الشباب، مجموعة (الرؤية السينمائية) التي تتجه صوب إنجاز السينما الواقعية البعيدة عن التجاذبات التجارية السطحية، أو الإنتاج التجريبي البحت الذي يقترب من الملل، وانتشر اسم (الرؤية) عربياً ودولياً وباتت بمثابة الواجهة السينمائية الإماراتية التي تشرع أبوابها لجميع المهتمين في أنحاء المعمورة، وبعد أن حاز سالمين ورفاقه على حصة الأسد من مجموع الجوائز السينمائية في مهرجانات عدة، انطلقت بعض الأصوات (النشاز) في المشهد الفني، لتصب أمطار الحسد على تلك الإنجازات، منتقدين أداء سالمين، بإشارتهم إلى أنه ينجز أفلاماً للمهرجانات ولجان التحكيم فقط، وليس للمتعة الفنية أو الجمهور، رغم أن هذه الأصوات، ونعرفها بصورة جيدة منذ سنوات، اعتادت النقد ولم تقدم شيئاً يذكر، لا على مستوى الإنتاج السينمائي أو حتى مستوى التنظير، الذي يمكن أن يسهم ولو بصورة بسيطة في الحراك السينمائي الإماراتي.



وحقيقة الأمر، أن المتابع لأفلام سالمين، يجد فيها تطوراً ملحوظاً من حيث اللغة السينمائية المبتكرة والسيناريوهات المختارة بعناية، والتفاني الفني في تقديم أعمال ناضجة تبعد عن السطحية والمباشرة، لكنها في الوقت ذاته، لا تقدم عملاً معقداً، يخلو من المتعة الفنية كما هي حال الأفلام التجريبية، التي تسمّر عندها البعض بداعي النخبوية، وهو لا يفقه من أبجدية الصورة شيئاً.



سينما الواقع

رغم تراجع سينما الواقع في فترة ماضية، إلا أن السنوات القليلة الماضية أعادتها إلى الواجهة وبقوة، ولم يقتصر الأمر على النخبة أو ذوي الاختصاص، بل تعداه ليفرز الإنتاج السينمائي مجموعة أفلام احتلت المراتب الأولى في شباك التذاكر، كان آخرها (المليونير المتشرد) الذي انتزع الأوسكار قبل فترة، وغيرها من الأفلام التي تبتعد عن المعتاد من الإنتاج التجاري الهابط، الذي ظهر طيلة العقود الثلاثة الماضية وهيمنة (الأكشن) والإثارة وأفلام التقنيات الحديثة،على عقول المشاهدين.

ويشتغل سعيد سالمين، كما تعرفنا إلى تجربته منذ سنوات عدة،على المنطقة السهلة الممتنعة في سينما الواقع، فهو يقدم المتعة البصرية من خلال الكاميرا والجذب المستمر للمشاهد عبر النص والسيناريو الذي يختاره، واشتغاله العالي على شخوص وأبطال أفلام، إلا أنه في الوقت ذاته، يقدم إدهاشاً فنياً من نوع آخر، من خلال اقتناصه للحظات إنسانية في مضامين العمل تخاطب اللاوعي لدى المشاهد، وتترك التساؤلات مشرعة نحو أدق تفاصيل العمل، فلا تخاطب المشاهد من سطح قصر عاجي متعال، أو تنزل به إلى حضيض ومهزلة العقل البشري في أسوء حالاته، لذا نجد أفلام سعيد سالمين تحظى بإعجاب الناقد المتخصص والمشاهد المتذوق أو المثقف فنياً.



تأثر بالسينما العالمية

من أبرز الأسماء التي تأثر بها سعيد سالمين المري، في مشواره بتطوير مفردات سينما الواقع، هو المخرج الإيراني مجيد مجيدي، ومجموعة من المخرجين الروس والبولنديين الذين قدموا أفلاماً خالدة في هذا النوع السينمائي، الذي يشتغل على القضايا الإنسانية البسيطة، وهموم الفرد في صراعه الوجودي، لينطلق منها بعد ذلك إلى تشكيل رؤية شاملة تفلسف الحدث الإنساني الفردي، وتحيله إلى خطاب إنساني عام لا يعترف بجغرافيا المكان أو الزمان الذي ينجز فيه.

ورغم ذلك فقد استطاع سالمين أن يقدم خصوصية المكان الإماراتي في جميع أفلامه،من دون أن يكون لهذه الخصوصية دوراً أكبر من المعتاد في الخطاب البصري، وقد استطاع سالمين أن يتجاوز جميع العقبات الإنتاجية، التي وقفت في طريقه، بجهد فردي وبعيداً عن الدعم المؤسساتي الذين نسمع ضجيج رحاه، ولا نرى دقيقه، إذا ما استثنينا (مؤسسة الإمارات) التي تعمل بهدوء وصمت ودون ضجة في دعم المشاريع الإماراتية الشابة.

خلاصة القول، إن لدى سعيد سالمين المري فلسفة ورؤية سينمائية تمسك بها ولا يزال، يبحث من خلالها عن تطوير الصورة لسينما الواقع، عبر تطوير الذات الإخراجية الجمالية لديه، والبحث عن مواضيع وسيناريوهات تفضي إلى اشتغاله بأسلوبية عالية عليها، وهو لا ييأس من المحاولة مراراً وتكراراً، فهو يرى بأن فيلاالفيلم الجيد أو العمل السينمائي الجيد.. سيظهر للوجود حتى وأن أُخفي تحت طبقات من الصخور والترابلالا.


Rating
0 Comments
وهذا موقع يظهر صور تعرض فكرة مبدعة تم تطبيقها لشاب إماراتي ، سيارة بقمة الإبداع والروعة . .!!http://forum.alrams.net/showthread.php?t=30627